في الأيام الأخيرة ظهرت إشاعة حول قضية الهاكر الجزائري حمزة بن دلاج المعلقة منذ العام 2013
حيث قبض على المتهم في تايلاندا بتهمة إختراق 200 بنك عالمي و سرقة أزيد من 2.5 مليار دولار
إختفت فجأة من عنده إلى مكان غير معلوم , لذلك تنفى الإشاعة لثلاثة أسباب كالآتي :
1- مصدر خبر الإعدام : لم يتوفر مثل هكذا خبر في أي مواقع أمريكية أو إنجليزية إلا
في موقع REDDIT و هو موقع تواصل إجتماعي بحيث ظهرت جملة تفيد بهذا القرار من عند جماعة إعلامية متعصبة
2- لم نسمع بالمحاكمة و نسمع بحكم الإعدام فجأة : من الأشياء غير المنطقية في أي دولة من دول العالم هو تنفيذ حكم الإعدام
بلا أية خبر أو قرار محاكمة
3- المحكمة الفدرالية بأمريكا لا تحكم بالإعدام : و من بين أبرز الأسباب هو أن المحاكم الفدرالية في أمريكا لا تنفذ قرار الإعدام بتاتا على مثل هكذا جرائم .
و أخيرا ساهم تعاطف المجتمع العربي أو الأجنبي مع القرصان المبتسم الجزائري في نشر هذه الإشاعة عبر مواقع التواصل
الإجتماعي